أي بي جي تيلكوم تقود ثورة الاتصالات والسلامة في قطاع البترول
في ملتقاها السنوي الأول
ثورة الاتصالات والسلامة في قطاع البترول، حيث تستعد شركة “أي بي جي تيلكوم” لعقد ملتقاها السنوي الأول يوم الأربعاء الموافق 22 يناير 2025، بمشاركة نخبة من ممثلي قطاعات البترول والثروة المعدنية والصناعات الحيوية الأخرى، لعرض أحدث الحلول التكنولوجية التي تقدمها الشركة في مجالات الاتصالات الفضائية وتعزيز معايير السلامة المهنية.
ثورة الاتصالات والسلامة في قطاع البترول
تعد “أي بي جي تيلكوم” وكيلاً معتمداً لعدد من كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية والكاميرات المقاومة للانفجار، حيث توفر حلولاً تقنية متطورة تسهم في تحسين بيئات العمل، خصوصاً في المواقع ذات الخطورة العالية.
أحدث التقنيات العالمية
كما يهدف الملتقى إلى استعراض أحدث التقنيات التي تقدمها الشركة وتبادل الرؤى مع شركائها من أجل فهم أعمق لاحتياجاتهم، بما يضمن تقديم خدمات متكاملة تلبي توقعاتهم.
أبرز محاور الملتقى
سيغطي الملتقى عدداً من الموضوعات التقنية المتخصصة، من بينها:
– تقنيات “الثريا” للاتصالات الفضائية: لضمان التواصل الفوري والفعال في المناطق النائية.
– كما سيغطي أنظمة المراقبة المقاومة للانفجار: التي تعزز من مستويات الأمان في المنشآت الصناعية.
– حلول تقنية مخصصة: لتحسين بيئة العمل وزيادة كفاءة الأداء في المواقع ذات الطبيعة الخطرة.
رسائل من القيادة
وفي هذا السياق، أكد المهندس عباس غانم، الرئيس التنفيذي لشركة “أي بي جي تيلكوم”، على أهمية دعم وزارة البترول والثروة المعدنية والشركات التابعة لها، مشيداً بجهودهم في تمكين الشركة من تقديم تقنيات مبتكرة تخدم قطاعات البترول والتعدين.
أحدث الابتكارات التقنية
كما أشار غانم إلى أن تحقيق بيئة عمل آمنة ومزودة بأحدث الابتكارات التقنية ليس مجرد هدف، بل هو التزام يعزز من الإنتاجية ويحسن معنويات العاملين.
خطوة نحو شراكات أقوى
كما يعد الملتقى منصة استراتيجية للتواصل مع عملاء الشركة وبحث آفاق التعاون المستقبلية، في ظل التزام أي بي جي تيلكوم” بتقديم حلول تكنولوجية متقدمة تواكب التطورات العالمية وتلبي احتياجات القطاعات الحيوية.
شاهد أيضا:
وزير الاتصالات يستعرض رؤية استراتيجية مصر الرقمية
كما تجدد “أي بي جي تيلكوم” التزامها بدعم قطاعات البترول والثروة المعدنية عبر توفير تقنيات متطورة تعزز معايير السلامة المهنية والكفاءة التشغيلية، مؤكدة أن الابتكار هو حجر الزاوية لتحقيق الاستدامة في بيئات العمل.